بقلم: وليد عبد الحي
خطاب رئيس سلطة التنسيق الأمني أمام الجامعة العربية وبعد "عنتريات الرفض للصفقة" دس المواقف التالية:
1- انه على اتصال دائم سري وعلني مع السي آي ايه.
2- أنه يعتبر الارهاب " المحلي " ( يعني الفلسطيني ) ارهابا يجب مكافحته، واتمنى ان يكون قادة حماس والجهاد والجبهة الشعبية وبقية الفصائل قد سمعوا ذلك..
3- يقول لن يكون هناك علاقات امنية مع اسرائيل ولكنه " لم يعلن حل جهاز التنسيق الامني".، واعلانه عن توقف العلاقات الأمنية هذا هو الاعلان للمرة 59.( ويمكنني نشر مواعيد اصدار الـ 58 مرة السابقة)
4- تناسى موضوع اللاجئين تماما.
5 - انه وافق في السابق وحاليا على دولة " منزوعة السلاح " في غزة والضفة وهو ما تنص عليه صفقة ترامب الحالية...
ارجو ان تكون منظمات المقاومة قد سمعته جيدا..
صفقوا له....